طريقك الى الجنة دورة التجويد دون أي مقابل لتكن مع السفرة الكرام البرابرة
.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :
{ ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر } (القمر:17
أن من نعم الله علينا أن يسر لنا مُدارسة القرآن و أكرمنا بكوننا من عباد الرحمن و سهل لنا الطريق بأتباع طريق العدنان فهذه الدورة لتجود القرأن الكريم لتنال بها رضا رب العالمين, فهي ميسرة على النت دون مقابل فأين المشمرون با أمة الموحدون.
و قال صلى الله عليه و سلم :
" إن لله تعالى آهلين من الناس : أهل القرآن هم أهل الله و خاصته . " صحيح
و قال صلى الله عليه و سلم:
: " الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة و الذي يقرؤه و يتتعتع فيه و هو عليه شاق له أجران" صحيح
فكن مع السفرة الكرام البرارة في هذه الدورة و لا ترضى إلا الفردوس الأعلى و هذا رابط الدورة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يا قاريء القرآن
اقرأ وشنِّف " بالضحى " آذاني
و المس شغافَ القلبِ " بالفرقانِ "
ولسورة " الإخلاصِ " خذني أستقي
من نبعها الصافي عظيمَ معاني
افتح مغاليق َ الفؤادِ بآية " الـ
ـكرسيِّ " ، واجلُ العقلَ "بالرحمن ِ"
جُل بي على آي الكتابِ ، فإنني
ترتاح نفسي في حمى القرآنِ
كم ليلةٍ أمسيتُ فيها ضائقاً
صدري ، أُقاسي حَيرتي وأُعاني
فأقوم للقرآنِ يؤنسُ وحشتي
ويضئ ظلمةَ ليلتي وكياني
هو صاحبي ، إن عزَّ خِلٌ صادقٌ
وسميرُ قلبي لو يضِنُّ زماني
هو منهجي ، أنعم بنهجٍ خطَّهُ
ربُّ العباد لأمة الإيمانِ
فيهِ من الأحكام ما إن طُُبِّقَت
في هذه الدنيا سما الثقلان
نزل الأمينُ به على خير الورى
مُستفتحاً " باقرأ " وخير بيانِ
طَرَقَت فؤادَ المصطفى آياتُهُ
فصفا الجَنَانُ وقرَّت العينانِ
و سرى بمكةَ و القُرى إعجازُهُ
فأضاء نورُ الوحيِ كلَّ مكانِ
وتلعثم البلغاءُ رغم فصاحةٍ
كانت تُميِّزهم على الأقرانِ
عجزوا بأن يأتوا على مرِّ العصورِ..
بآيةٍ من محكم الإتقانِ
هذا كتابُ اللهِ خيرُ مُعلمٍ
في هذه الدنيا وخيرُ لسانِ
فتدبَّروا آياتِهِ ، واستوعبوا
أحكامَهُ ، واتلوهُ كلَّ أوانِ
فهو الشفاءُ لكلِّ صدرٍ ضائقٍ
و المُرتقي بكرامةِ الإنسانِ